كُتاب بالموقع

صناع محتوى قناة اليوتيوب للموقع

فائزين بمسابقات القراءة

سُميت سما ؛ مأخوذة عن كلمة سماء مُخففة الهمزة ، و كما يُقال ربما لكل إنسي من اسمه نصيب ؛ لذا فإنني أسعى للسمو و أن أكون سما قلبًا و قالبًا لا اسمًا فقط ، و معاني السمو بالنسبة إليَ كانت عديدة ، أولها حفظ القرآن الكريم ليسمو لساني و يرقى بلغة فصيحة ، فحصدت العديد من المراكز في مسابقات حفظ القرآن المتعددة . وأما عن ثانيها فكانت سمو فكري ، فبعدما بدأت حفظ القرآن زاد شغفي نحو اللغة ؛ فأطلقت العنان لفؤادي و عقلي بين طيات الكتب ، متخذة القراءة طريقي الأول نحو السمو ؛ لأحظى أخيرًا بسمو العقل و اللسان ؛ إيمانًا بأن عقلي و فاي هما سلاحي الأول لمواجهة العالم و التعبير عن ذاتي ، و عملتي الأولى للسمو آخرًا ، أما ثالثها و آخرها فكان سمو روحي ؛ فإنني أؤمن أنه ما أن سما عقلي و لساني ؛ فروحي قد سمت . و إيمانًا بأن القراءة هي وسيلتي الأولى للتعليم و التعلم ؛ فكمنت رسالتي في نشر الوعي بچـُل أهمية القراءة و فوائدها العظمى ؛ إيمانًا بأن أمم تقرأ تعني أمم تتقدم
سُميت ربا محسن ومعناه الأراضي المرتفعة ، لُقبت بالأديبة وأنا بنت السبع سنوات والآن أنا في عامي السادس عشر،شاركت في عدة مسابقات للقرآن الكريم وحصدت جوائز عديدة وكُللت بالمراكز الأولى وشاركت في مسابقة تحدي القراءة العربي التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في عامها ٢٠٢٠م وفي مسابقات إلقاء الشعر والخطابة،وقمت بإعداد بحث عن الطفولة والمشاكل التي يتعرض لها الأطفال في هذه السن الصغيرة ولي باع في الكتابة والقراءة وحاليًا أعمل على تأليف رواية،أؤمن بأهمية القراءة في حياتنا وإنارتها للعقول والقلوب وأهمية تسلح الشعوب بالعقول المثمرة والقلوب المعلق على جدارها حب المعرفة والتحصيل،ورسالتي هي فهم الدين بشكل صحيح،وأهمية إخراج جيل يقرأ ذي عقل من ذهب.
القراءةُ والمعرفةُ عندي حاجةٌ واحدةٌ وجوديةٌ مُلِحَّة.. مُولَعَةٌ بالعربيةِ والقراءةِ منذ نعومة أظفاري. حاصلةٌ على المركز الثاني على مستوى الجمهورية في مسابقة التحدث بالفصحى والخطابة والإلقاء الشعريّ وتعميق دراسة النحو لعام ٢٠٢٠م.. ومستمرةٌ في مسابقة الطالبة المثالية جمهوريًّا لعام ٢٠٢٠م بعد حصولي على المركز الأول للمرحلة الثانوية على مستوى محافظة الفيوم، هذا بالإضافة لاستمراري في تحدي القراءة العربي لدورته الخامسة بعد تصعيدي للمنافسة جمهوريًّا ومشاركتي في مسابقة المشروع الوطني للقراءة. اسمي هبة وأسعى لاستحقاقي لاسمي! ودومًا أطمح أن أكون اسمًا غزير الإنتاج في الحقلين العلميّ والأدبيّ في آنٍ واحد.
معكم ندا أحمد سيد ، طالبة بالصف الأول الثانوى . أحب القراءة لأنى بين صفحات الكتب أجد روحى المفقودة ، وشغفى بالقراءة كان الحافز الأول على اشتراكى فى بعض المسابقات الخاصة بالقراءة مثل مسابقة تحدى القراءة العربى بدعم من سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، شاركت فيها على مدار ثلاث سنوات ومازلت مستمرة وفى الثلاث سنوات حصدت بفضل الله معظم المراكز الأولى على مستوى المحافظة وهذا العام بحول الله تصعد لتصفيات الجمهورية القادمة ، وشاركت أيضا فى مسابقة المشروع القومى للقراءة على مدار عامين متواصلين وحصدت فى العام الأول من المشاركة المركز الأول فى المرحلة الإعدادية وهذا العام حصدت المركز الأول في المرحلة الثانوية وشاركت فى مسابقات أخرى مثل نجوم المكتبات وغيرها ، ومازلت مستمرة بفضل الله ثم بفضل مشرفتى وعائلتى وأسأل الله تعالى أنا أحقق كل ما اسعى إليه قريبا بإذن الله .
الشاعر الطبيب .. كاتب للشعر الفصيح، وعالم بكل بحوره وأوزانه، دارس للأدب العربي بكل أنواعه منذ الصغر، كاتب للقصة والمقال والمسرحية فضلا عن روايتين إضافة إلى دراسة الطب البشري.

ننتظر المبدعين والفائزين بمسابقات القراءة  ( تحدي القراءة العربي – المشروع الوطني للقراءة ) على مستوى الدولة – لوضع أسماءهم هنا

 

كما أن باب التسجيل متاح لمن يريد الكتابة بالموقع أو تقديم محتوى بقناتنا على اليوتيوب

 

من هنا >>

زر الذهاب إلى الأعلى
error

شاركوا غيركم عالم اقرأ كُتب